أحد النماذج الأخرى تطبيق Zhiya التابع لشركة “ليزهاي إنك” المدرجة في بورصة ناسداك، والذي يتحدث مستخدموه عادة عن ألعاب الفيديو أو يؤدوا أغانيالأمن الإلكتروني يعتمد على مساعدات الذكاء الاصطناعي

   تويتر تنافس كلوب هاوس بخاصية “Spaces” الصوتية .لكن هذا التطبيق يتطلب تسجيل الاسم الحقيقي، وهي سمة يقول الرئيس التنفيذي لشركة “ليز هاي إنك“، ماركو لاي، إنها أساسية في الصين.وتوظف الشركة أيضا موظفين للاستماع إلى المحادثات في كل غرفة، وتنشر أدوات الذكاء الاصطناعي للتخلص من المحتوى “غير المرغوب فيه”5 ميزات ذكاء اصطناعي مهمة للغاية في تطبيقات تتبع الوقت |

ويفتح نهج الشركات الصينية في مراقبة المستخدمين الباب واسعا أمام تساؤلات حول ضمانات الخصوصية، ومدى ثقة المستخدمين في التعامل عبر تلك التطبيقات، وهو الأمر الذي يؤكده تامر محمد، خبير تكنولوجيا المعلومات، إذ يقول في تصريحات خاصة لموقع “سكاي نيوز عربية” إن هناك شكوكا كبيرة حول ضمانات الأمان وحماية الخصوصية لبيانات مستخدمي التطبيقات المطورة في الصين، أو تلك التي يتم استضافتها على الخوادم الصينية.